أليس الوقت قد حان لتستبدل وظيفتك المملة بنشاط  مربح تستمتع به حقًا؟

أنا هنا لأرافق الأشخاص الطموحين الذين يشعرون بعدم الرضا في وضعهم الحالي
هدفي هو مساعدتك على تحويل ذلك الروتين اليومي الممل إلى مغامرة مليئة بالشغف والحرية
مغامرة تقضي على كابوس يوم الإثنين إلى الأبد

بعض الأشخاص يكتفون بوظيفة تسد المصاريف... ولكن هذا لا يشبهك

أنت تطمح لأكثر – وهذا من حقك تمامًا-

كم من هذه المشاعر تعيشها بانتظام في وضعك الحالي؟-

شعور بعدم الثقة في نفسك، أو شكوك حول قدرتك على النجاح في الـالتسويق العلاقي –

إحساس بعدم الرضا أو حتى- انزعاج داخلي بسبب غياب التقدم والفرص-

الملل من الروتين، بسبب غياب الإشباع في ما تفعله-

حاجة ملحة للتغيير، أو لخطة واضحة توصلك للرضا والنتائج-

تساؤلات متكررة: “ما معنى كل هذا؟ هل سيستمر هذا الوضع للأبد؟”

هل قلت “نعم” داخليًا لكل هذه الأسئلة؟-

كنت متأكدًا من ذلك

:ولكن، قبل أن تهرب إلى تشتيت جديد… خذ نفسًا عميقًا
أنت في المكان الصحيح لتغيير مسارك وبناء نشاط التسويق العلاقي  تحبه فعلاً

نعم، هذا ممكن – وسأريك كيف!

هل تشعر بهذا؟ إذًا التدريب الفردي هو الخطوة التالية نحو التغيير

هل هذا يصف حالتك بدقة؟

ترغب في ترك وظيفتك، لكن لا تعرف إلى أين تتجه

تحاول تطوير شبكتك، لكن النتائج لا تظهر

تعبت من غياب المتابعة بعد تقديم الفرصة

تجد صعوبة في إيصال قيمة مشروعك للآخرين

هل تشعر أن هذه الأسئلة تمثّلك؟

هل تفكر في ترك وظيفتك الحالية ولكن لا تعرف من أين تبدأ؟

هل تبذل جهدًا في التسويق الشبكي ولكنك لا ترى نتائج واضحة؟

هل تعبت من غياب المتابعة بعد تقديم الفرصة أو التحدث مع المهتمين؟

هل لديك رغبة عميقة في توضيح المزايا الفريدة لفرصتك في الـتسويق العلاقي ، حتى تُظهر قيمتها الحقيقية للمنضمين والعملاء المحتملين؟

نتائج حقيقية من أشخاص استفادوا من تدريبنا عن بُعد

كيف سيكون شعورك لو تخلّصت من "رُعب يوم الأحد"؟
نعم، هذا يعني أنك لن تكره يوم الإثنين بعد الآن — ولا يجب أن تكرهه أصلًا!

صدق أو لا تصدق، أكثر من 80٪ من المهنيين يعانون من هذا الشعور القاتم كل أحد…

القلق من خمسة أيام في الأسبوع لا يجب أن يكون أمرًا طبيعيًا، لكن المجتمع جعلنا نعتقد أنه كذلك

في عالم نعيش فيه فقط من أجل عطلة نهاية الأسبوع والإجازات…

أريدك أن تعرف أنه بإمكانك أن تعيش شعورًا أعمق بالرضا والإنجاز

حان الوقت لنُغيّر هذه الرواية، ونستبدل القلق اليومي بمسيرة مهنية تُلهمك وتُحمّسك

لأن ظهيرة الأحد لا يجب أن تكون مليئة بالخوف من صباح الإثنين

أعلم أنك حاولت كثيرًا أن تتعامل مع الوضع بمفردك…

لكن الحقيقة أن الأمور لم تتحسن، وها أنت ما زلت عالقًا في نفس الدائرة

تُراودك الشكوك، لا تدري ماذا تريد حقًا، وربما بدأت تظن أن البقاء كما أنت هو الأسهل — رغم أننا نعلم أن هذا ليس صحيحًا